سكارليت جوهانسون تكشف عن تصويرها لحظة هزة الجماع مع نجم هويلود خواكين!
بعد مرور أكثر من تسعة أعوام على الحادثة اعترفت الممثلة الشهيرة سكارليت جوهانسون بأنها جعلت شريكها النجم خواكين فينيكس غير مرتاح في أثناء تسجيل أصوات هزة الجماع المزيفة، لدرجة أنه اضطرّ لمغادرة الاستوديو.
وتحدثت سكارليت أنه في أثناء تصويرهما في عام 2014، لعبت سكارليت دور سامانثا في الذكاء الاصطناعي، بينما جسّد خواكين دور الكاتب الوحيد ثيودور الذي يقع في حب نظام التشغيل الخاص به.
وذكرت سكارليت جوهانسون أنها كانت تصدر أصواتًا مزيفة لـلنشوة الجنسية جعلت خواكين يهرب من الاستوديو تاركًا إياها وحدَها للتسجيل.
ولكن في أثناء تصوير الأجزاء الصوتية الخاصة بـ سكارليت في استوديو تسجيل، ثبت أنّ كلّ ذلك أكثر من اللازم بالنسبة لفينيكس، الذي صوّر بالفعل أجزاءه في المجموعة، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ستار.
اعترافات مثيرة
افتتحت سكارليت حديثها في مقابلة جديدة مع بودكاست الذي يقدّمه كلٌّ من داكس شيبرد ومونكيا بادمان بالقول: “أتذكر أننا جئنا في ذلك اليوم.. لقد أصبحت هذه الممثلة التي تقول هيّا بنا نصبح قذرين.. لا بدّ لي من ذلك، لأنه بخلاف ذلك، سأكون مرعوبة”.
وكشفت نجمة هوليوود الكواليس: “لقد كان خواكين غاضباً، رغم أنه صوّر معي المشهد قبل إسقاط الصوت.. والآن هو معي في هذا المسرح الغريب وأنا في هذا الصندوق.. كان يحدق بي، والأضواء منخفضة، والمخرج سبايك جونز كان هناك… كان الأمر غريبًا جدًا”.
وقالت سكارليت إنها كانت بخير في أثناء التصوير، لكنّ شريكها لم يكن بخير مضيفة : “لقد كان منزعجًا جدًا من ذلك.. لقد غادر الاستوديو، والآن أنا في هذا الصندوق وحدي، وأقول لهم: “لا يمكنني القيام بذلك بمفردي. أريده أن يعود”. مشيرة إلى أنّ شريكها احتاج إلى أخذ قسط من الراحة، ثم عاد لعمل صوت هزة الجماع.
قالت النجمة عن شعورها بالإحراج في أثناء تصوير الأصوات: “لا تريد أن تسمع صوتك أبدًا.. أنت بالتأكيد لا تريد أن تسمع هزة الجماع المزيفة… يا إلهي. إنها مقرفة جداً”.
وسبق أن كشفت سكارليت سرّ تصوير مشاهد جنسية “واقعية” في الماضي، موضحة: “عليك ألا تحكم على الإطلاق على الأمر.. إنه نوع من التحرر. إنه تحدٍ، لكن عليك فقط البقاء في اللحظة”.
لكن لم يكن من السهل دائمًا على أيقونة هوليوود قَبول وضعها كرمز جنسي. وقالت: “لديّ جسد جيد.. ومع ذلك، لن أقول إنه رائع بشكل خاص. أنا لا أحب فخذي، القسم الأوسط”. وتابعت: “لم أضع وجهًا مثيرًا أبدًا.. لذلك لا أعرف ما يعنيه التصرف بإغراء”.
فريق التحرير